Translate

الثلاثاء، 13 يونيو 2023

س وج.مهم جدا حول طفلك



 

س وج.مهم جدا حول طفلك

متى يستطيع الطفل رؤية امه؟

متى يرى الطفل أمه ؟ يرى الطفل أمه في الشهر الأول، فهو يستطيع تمييز الوجوه، خاصة إن كانت المسافة قصيرة لا تتعدى 30 سنتيمتر، فإن كنت تحملينه فهو سيظل ينظر لوجهك، ويمكنك ملاعبته بتحريك عضلات وجهك، فهذا من أكثر الأمور الشيقة التي تجذب انتباهه، وتواصلي معه بالنظر للعين لتقوي الرابطة بينكما، خاصة في وقت الرضاعة.

س/هل يؤثر الضوء على الطفل الرضيع؟

أضاف سلام، أنه يمكن للطفل التعرض لأي ضوء عادي أو قوي لأن شبكية الطفل قادرة على التحكم في كمية الضوء التي تدخل وتخرج من العين، فلا يوجد مشكلة في قوة الإضاءة.

س هل /يعتقد البعض أن الإضاءة الخافتة والجانبية أفضل لعين الأطفال الرضع من الإضاءة المركزية، وأن التعرض للإضاءة المباشرة يضر عين الرضيع.. فما صحة ذلك؟.{ صحيح} 

تكحيل المولود من بين العادات التي يرتبط بها غالبية البيوت المصرية حتى يومنا هذا، لكن لهذا العادة وغيرها من تأثير سلبي وأضرار تعود على الطفل.{هذا ان كان الكحل غير صحي او غير معقم}

ويذكر الدكتور أمير سليمان استشاري طب الأطفال وحديثي الولادة لـ"مصراوي"، تلك العادات الخاطئة على النحو التالي: خاصة {هذا ان كان الكحل غير صحي او غير معقم او مصنوع من مواد ضارة}

1- تكحيل عيون الأطفال حديثي الولادة: خاصة {هذا ان كان الكحل غير صحي او غير معقم او مصنوع من مواد ضارة}

من العادات المنتشرة بين الأمهات، بالرغم من تحذير الأطباء دائما بخطورتها، حيث إن الكحل يُصنع من مادة الرصاص الذي يسبب الكثير من الأضرار، منها:

- التأثير المباشر على أنسجة العين.

- تهيج العين.

- الإصابة بالتهابات في ملتحمة العين.

- تساقط الرموش.

- يصبح الطفل أكثر عرضة للإصابة بالبكتيريا والملوثات.

- احمرار العين وتورم الجفون.

- مع احتواء الكحل على الميكروبات الضارة يمكن أن يؤدي تكراره إلى ضعف بصره.

- الآلة التي تستخدم للتكحيل يمكن أن تتسبب في نقل العدوى إلى عينيه.{صحيح لذلك يجب تعقيمها بمعرفة الدكتور}

- يمكن لمادة الرصاص الموجودة في الكحل أن تصل للمخ، ما تسبب الكثير من التأثيرات على الجهاز العصبي للرضيع والإبصار.

2- البخور:{غير صحيح} فاقتراب البخور من الطفل حديثي الولادة يمثل خطورة شديدة عليه، وقد يؤدي إلى إصابة باختناقه، وأحيانا يسبب بعض الحروق، حيث إن بعض المواد التي تستخدم في التبخير تكون ضارة، وبعد استنشاقه لهذه المواد، يؤثر ذلك على الجهاز التنفسي.

3- وضع الدم على وجه وأيدي الطفل:{هذه عادة اسلامية فلا اشكال فيها بشرط عدم الاضرار بالطفل}

وليست من العادات السيئة ففيها يجب  تحري عدم الاضرار بالمولود  سواء في عيد الأضحي أو العقيقة الخاصة بالمولود، حيث إن هذا الدم لا شيئ فيه ما دام الوالد متحريا عدم الاضرار بولده  

4- عدم خروج الأم بالطفل حديثي الولادة:

يمكن للأم الخروج بالطفل حديثي الولادة بشكل طبيعي، ولكن من الضروري ارتداء الطفل الملابس المناسبة.

وفي زمن كورونا يرجي الالتزام بالإجراءات الاحترازية، ومنها عدم التواجد في الاماكن المزدحمة، بالإضافة إلى ضرورة إمساك الأم بالطفل في وضع مريح له وعند التحرك بالسيارة، وضع الطفل في مقعد خاص به إذا أمكن، حفاظا على سلامته.

5- تناول المياه مع الرضاعة:

يتكون لبن الأم من 75-80% من المياه، وبالتالي لا يشعر الطفل بالعطش، حيث إنه يستمد احتياجاته من المياه من لبن الأم.

ولكن يمكن تناول الطفل المياه كتطهير للفم لمنع التصاق اللبن على اللثة واللسان ولتسهيل عملية البلع، لذا من الأفضل تناول 2.5 سم من المياه للطفل بعد كل رضعة، ولكن مع بداية تناول الطفل الطعام يجب تناوله كمية كافية من المياه بعد كل وجبة وبين الوجبات.

6- امتناع إمساك الطفل بالأشياء باليد اليسري:

بالعكس لا يجب امتناع الطفل عن القيام بذلك، حيث إنه يجب تدريبه على استخدام كل الأطراف والعضلات والحواس لديه، لذا لا يعني إمساكه بالأشياء باليدي اليسرى أنه يصبح أعسر( أشول)، وترجع نقطة أن الطفل أشول أو يستخدم يديه اليمنى إلى الفص السائد في المخ، هل هو الفص الأيسر أم الأيمن.

7-لف الطفل بقماشة ليصبح ظهره مستقيما:

لا يوجد علاقة بين لف الطفل بقماشة وبين استقامة الظهر، حيث ترجع استقامة الظهر إلى مستوى الكالسيوم في الدم وفيتامين د وطريقة النوم الخاطئة أو طريق الإمساك بالطفل أو إجباره على الجلوس والمشي بالقوة.

وبالعكس لف الطفل بالقماشة يؤدي إلى الضغط على البطن وإلحاق مشاكل في الهضم والأعصاب.

ونصح استشاري طب الأطفال، الأمهات، بضرورة التفكير في العادات المتوارثة والمعتقدات وتجنب تنفيذها قبل استشارة الطبيب، ومن الأفضل الاطلاع والقراءة حول ما يخص صحة وتربية الطفل، مع ضرورة متابعة البرامج العلمية والمواقع الخاصة بنشر نصائح حول طب الأطفال.

  ===========

قال الدكتور كريم سلام، استشاري طب وجراحة العيون، إن الطفل لا يرى الأشياء في أول 40 يومًا من مولده بشكل واضح ويميز النور من الظلام فقط في تلك الفترة، ويتعرف الطفل على الأم من صوت دقات القلب.

أضاف سلام، أنه يمكن للطفل التعرض لأي ضوء عادي أو قوي لأن شبكية الطفل قادرة على التحكم في كمية الضوء التي تدخل وتخرج من العين، فلا يوجد مشكلة في قوة الإضاءة.

أشار سلام، إلى أن ما يقلق الأم في الفترة الأولى لولادة الطفل هو عدم تمييز النور من الظلام، فعند إضاءة النور يشعر الطفل بفزع بسيط في الحالة الطبيعية أما في حالة وجود مشكلة فلا يتأثر الطفل بذلك، لذا يجب فحص الطفل في هذه الحالة.

أكد سلام، أن فحص الطفل في حالة عدم تمييزه النور من الظلام ضروري لأنه ينذر بإصابته بالمياه البيضاء الخلقية، وإذا أهمل علاجها خلال 4 أشهر قد لا يرى نهائيًا، وتصيب المياه البيضاء الأطفال بسبب إصابة الأم ببعض أنواع الفيروسات أثناء فترة الحمل.

اقرأ أيضًا: احذري.. هذه العادة تصيب مولودك بالحول

أفاد استشاري طب وجراحة العيون، أنه يجب تحرك عين الطفل مع حركة الأشخاص أو الأشياء، فإذا لم يتفاعل الطفل مع تلك الحركات فإن الأمر ينذر بوجود مشكلة في مجال الإبصار أو الإصابة بمياه بيضاء في إحدى العينين تجعله يرى نصف الصورة فقط.

ولفت سلام، إلى أن الأطفال الذين يتم إدخالهم الحضانات فور الولادة يتعرضون في بعض الحالات لنسبة زائدة من الأكسجين داخل الحضانة تؤدي إلى ضمور في الشبكية، وفي هذه الحالة يجب علاج الطفل مبكرًا حتى لا يتعرض لفقدان البصر.

 =======

تمارس بعض الأمهات عادات مع الأطفال الرضّع وهن لا يعلمن مدى خطورتها على صحة الطفل، ولذلك نخبرك بأبرزها الآن.

1- هز المولود حتى النوم:

بالفعل يساعد هز المولود على إستغراقه في النوم بشكل أسرع، ولكن في المقابل يعتاد الطفل على هذا ليصبح حمله وهزه أمر أساسي لا يستغنى عنه أبداً.

2- لف المولود "القماط":

تلجأ بعض الأمهات للف المولود بقطعة من القماش ظناً منها بأن هذا يحمي ظهر الطفل ويحقق له الأمان والسلامة، ولكن قد يؤدي هذا الفعل إلى إعاقة حركة الطفل، وكذلك يؤثر على تنفسه،{ وقد يمنع عن الطفل الهواء فيؤدي الي اختناقه } وقد يحول دون النمو الطبيعي للطفل، والأفضل هو توفير الحماية للطفل في المكان الذي يتواجد فيه مع مراقبته طوال الوقت وإرضاعه طبيعياً، فهذا ما يضمن الحفاظ على صحته وصحة عظامه دون الحاجة للقماط.

3- رفع الطفل لأعلى:

من التصرفات الخاطئة التي يمكن أن تؤثر على صحة الطفل وعظامه وتصيبه بمشكلات عديدة، فعادةً ما نرى الاباء يقومون بإلقاء الطفل لأعلى أو رفعه، وحينها يشعر الطفل بمزيج بين الخوف والسعادة، ويتصور الأب أن هذا يساعد في تقوية قلب الطفل،ولكن الحقيقة يمكن أن يصاب الطفل في رأسه أو عنقه، حيث أن عظامه لم تصبح قوية بعد، وأي حركة عنيفة تؤثر عليه.

4- حمل الطفل من يديه:

إن عظام وعضلات الطفل في مرحلة الرضاعة لازالت ضعيفة، وأي ضغط عليها يمكن أن يسبب خلع أو مزق بها،ولذلك فإن محاولات حمل الطفل من يديه يمكن أن يؤثر على عظامه، ويجب حمله بطريقة صحيحة وعدم ترك رأسه دون وضع اليد أسفلها،ولابد أن تؤمن الأم صغيرها من أي صدمات أو سقوط من على الفراش، لأن هذا يعرضه للكثير من المخاطر.

5- نوم الطفل مع الوالدين:

لا ينصح أن ينام الطفل الرضيع إلى جانب الأب والأم، لأنهما بذلك يعرضان الطفل لخطر كبير، فقد يتقلب أحدهما على الطفل أثناء الإستغراق في النوم, والأفضل أن ينام الطفل في الفراش المخصص له والذي يكون بجوار الأم لتتابعه طوال الوقت,كما أن إعتياد الطفل على النوم مع الأب والأم سوف يصعب مهمة نومه بمفرده فيما بعد.

6- إستخدام اللهاية:

تختلف الاراء حول إستخدام اللهاية للطفل الرضيع، فبعض الأمهات تجدها وسيلة مثالية لمساعدة الطفل على النوم أو عدم البكاء، والبعض الاخر يعتبرها أمر غير ضروري للطفل، ولكن يعيب اللهاية أن الطفل يعتاد عليها ولا يستطع الإستغناء عنها في مختلف الأوقات، وإذا سقطت أو نسيتها الأم، فسوف يستمر في البكاء حتى تحضرها له، كما أن اللهاية قد تتلوث وتكون وسيلة لنقل الجراثيم إلى فم الطفل، وبالتالي تزيد من فرص الإصابة بأمراض.

أيضاً تزيد اللهاية من إحتماية الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى، بالإضافة إلى بعض المشكلات في الأسنان.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الجنة دار الأبرار والطريق الموصل اليها

  ➌ الجنة ومتاعها والنار وسوء جحيمها عياذا بالله الواحد. {{ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ (54) فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِ...